المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, 2024

خواطر مازن...خطوات نحو التفوق والنصر 8

صورة
 خطوات نحو التفوق والنصر 8 ثورة سوريا اللي بيشكك ويطعن وبيحط النظريات وبيطرح التساؤلات و100 علامة استفهام على السقوط السريع والمدوي لنظام بشار الأسد في 10 أيام دون نقطة دم واحدة  أحب أفكره إن الثورة السورية بدأت في 15 مارس 2011 ...يعني من 14 سنة تقريباً...فهي لم تكن أبداً 10 أيام  ولم تكن ثورة بلا تضحيات كما يدّعي  ...أهل الفلسفة , ومجاذيب ماسبيرو , لم تكن ثورة دلع يعني ...أبداً لقد بذل فيها الشعب السوري ملايين الأرواح لينال حريته أخيراً ...ويتخلص من هذه ا لعصابة الزومبي الدموية... عانى الويلات ليصبح حرّاً ...من اعتقال , تعذيب سيكوباتي, إهانات ,آلام , صرخات ورعب حتى تمني الموت من  شدة  الجحيم الذي رأوه ...فرار وتهجير ولجوء لأراضي عربية وغربية ...معاناة لذل الغربة واللجوء والرفض والإسلاموفوبيا ...شبح الموت والغرق والاستغلال والفقر ...معاناة المخيمات واللاجئين في شتاءات لا ترحم وشموس تخنق وأمراض تفتك ...ومن لم يدخل جحيم السجون , ولم يستطع الفرار ...عاش مرعوباً في أرض الخوف ...لا يأمن على نفسه وأهله وماله كان هذا النظام الزومبي يفرض الأتاوات على الناس , ويقاسم...

خواطر مازن ...خطوات نحو التفوق والنصر 7

صورة
 خطوات نحو التفوق والنصر 7 ماسبيرو العقلية المسلمة الموجودة حالياً تمّ تخريبها على مدى 100 سنة من خلال إعلام شيطاني وثقافة خبيثة ...قام هذا الإعلام والفكر الماسبيرو على مدى عقود باستئصال الدين الفاعل والأخلاق والمباديء الثابتة من ذهنية المشاهد المسلم ...وقاموا بزرع دين اللهو والغفلة بدلاً عن ذلك ...فأصبحنا نعيش مع مسوخ مسلمة أعدى أعدائها  من يدعوها إلى الوعي والدين الحقيقي الفاعل  والتمسك بالأخلاق والمبادئ وقت الأزمات ...أجيال ماسبيرو كائنات بفكر ضيق محدود , تتنازع روحها أصغر وأتفه الانتماءات  ...حتى أصبحتَ ترى من تحركه العصبية للأهلي والزمالك , ولا تعنيه إبادة المسلمين في غزة ...  ومع أن قرآننا الحكيم قد  حدّد لنا هويتنا وانتماءاتنا وحدودنا الجغرافية فقال تعالى في كتابه الكريم: (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ) إلا أنّ ماسبيرو كان لها رأي آخر فغرست أفكاراً فاسدة من الشرق والغرب في نفوس مجاذيبها "أجيال التربية الإعلامية الشيطانية" , وصنعت تاريخاً مسموماً كبديل عن التاريخ الإسلامي الرباني  ورسمت حدوداً جغرافية...

خواطر مازن ...خطوات نحو التفوق والنصر 6

صورة
 خطوات نحو التفوق والنصر 6 فرحة سوريا 8 ديسمبر 2024 م ...سقوط نظام الأسد وانتصار الثورة السورية ...يوم احتفلت فيه شعوب الشرق الأوسط وفرحت للشعب السوري لانتصار ثورته ونيل حريته وكرامته ...يوم تخلص فيه الشعب السوري من عائلة الأسد المريضة نفسياً أنا عن نفسي لم أستطع النوم من شدة الفرحة ...ومازالت مظاهر الفرحة والسعادة الغامرة تغمر الأجواء في سوريا وكل الشرق المسلم وأنا أكتب هذه المقالة في فجر 13 ديسيمبر 2024م...طبعاً ...ستحاول إمبراطوريات الشر أن تفسد فرحة المسلمين أمريكا و روسيا و أوروبا و سرطانهم المسلط على المسلمين "إسرائيل" وأنظمة النفاق والعمالة ...كلهم سيسعون للإفساد  والتخريب في سوريا الحرة حتى تعود لأرض العبودية والذل ... أرض الخوف...   إنها الحرب الأزلية بين الحق والباطل منذ خلق الله آدم ...وبدأت عداوة إبليس لنا ...وتسلّط إبليس على البشرية بجنوده من الجن والإنس  الواجب عليك أيها المسلم ...الواجب عليك أيها الحر من كل الأعراق والأديان أن تختار الجانب الصحيح من التاريخ أن تكون إلى جانب الحق وأهله بغض النظر عن الدين أو العرق أو المصالح أن تسعى لأن ينال أخوك في الإن...

خواطر مازن...خطوات نحو التفوق والنصر 5

صورة
 خواطر مازن...خطوات نحو التفوق والنصر 5 سوريا...بهدوء أشعر بالبهجة والسعادة والإحتفال ...مع الكثير الكثير من الحذر  هاهي سوريا تتحرر بعد 13 سنة من الربيع العربي ...ربما كفر الكثير بعودة الربيع ...واستسلموا للواقع المرير  لكني لم أكفر يوماً بالربيع العربي ...أنا المؤمن دائماً بأن الحق منتصر ...مؤمن بمقولة "من ظنّ أن الباطل ينتصر فقد أساء الظن بالله" ...سوريا تتحرر في معركة "ردع العدوان" المفاجئة التي قامت بها المعارضة السورية المسلحة ...ثوار سوريا الأبطال المتحالفون مع المسلم العبقري "أردوغان" فاتح القرن ال21 ...صلاح الدين الأيوبي في زماننا...فاروق  هذه الفترة من تاريخ الإسلام ...ولم يخلُ تاريخنا يوماً من هذه العبقريات النورانية بنور الوحيين , وتلك الأيادي النقية  المتطهرة بماء الوضوء. معركة ردع العدوان تأتي بعد 14 شهر من طوفان الأقصى المدعومة أيضاً بسلطان الأمة أردوغان ...وكلاهما كان صاعقة  مفاجئة لأعداء الداخل والخارج  نعم تحرير القدس يبدأ من تحرير دمشق ...أعترف أني كنتُ أمرُّ بفترات أسأل نفسي ...أين تركيا أردوغان مما يحدث  في غزة ...لكني لم أفقد...