كنوز 9
كنوز 9
السنوار -شهيداً
17 أكتوبر 2024م- 14 ربيع آخر 1446 هجري
1-طبيعي... أن تكون خسائرنا كبيرة جداً
فالقوة الرادعة والناعمة والتكنولوجيا ومراكز صنع القرار ليست في أيدينا
والله تعالى يحذرنا في كتابه فيقول جلّ و علا:
( وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ ۗ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً ۚ )
2- لن تنتصر الأمة ...حتى يجلس عتاة الإسلاميين يستمعون ل عمرو خالد وخالد الجندي
3- المشكلة في الإخوان إنهم كرهونا في كل واحد خالفهم
في الرأي وانتقدهم واعتبروه معادياً للإسلام...حمدين صباحي, منى مينا, سولافة مجدي ....حتى من كان منهم
وأعلن الترشح للرئاسة ...عبدالمنعم أبو الفتوح ...اعتبروه مفتتن...ثم ها هم يرشحون مرسي بعد ذلك
عرفونا بالله والدين من خلال مشاعر الحقد والكراهية والتخوين فسلّط الله عليهم من لم يرحمهم
...سقط الإخوان ولم يسقط الإسلام كما أوهمونا , بل كانت فرصة لتربية أجيال جديدة انتماؤها للدين لا للجماعة
4-شَيخُ الحُروبِ وَكَهلُها وَفَتاها "رحم الله الس.نوار" نعي جمال مبارك
5- لو صح ما يقولون فقد ربح البيع يا أبا إبراهيم عشت بطلا وأرتقيت شهيدا
سلاما عليك في عليين مع الأنبياء والشهداء والصديقين
صورة استشهادك تلقم المرجفين حجرا، فقد استشهدت مثل كل أهل غزة الأبطال ، لا متخفيا في الأنفاق ولا محاطا بأسراهم
، كنت مع رجالك في مواجهة العدو....دمك الزكي مدد ملهم للمقاومة حتى تحرير فلسطين.
طبت حيا في الدنيا والآخرة...نعي حمدين صباحي
6-مات بطل ...لكنك لم تمت ...قم واحمل راية الإسلام من مكانك
كن أنت رسول رسول الله...لا تنتظر صلاح الدين ...كن أنت صلاحاً للدين
لا تنتظر الفاروق ...كن أنت فاروقاً وفرقاناً
7-الممثل الأمريكي دان بيلزيريان: كل من يقاتل الإرهابيين الإسرائيليين المرتكبين للإبادة الجماعية هو بطل. ارقد بسلام يا سنوار.
8- منبر الجزيرة الحر ...قرآن الإعلام كعادته نغّص على الأعداء فرحتهم ...فاحتفل المسلمون وأحرارالعالم
باستشهاد البطل السنوار أمام شاشتها الغراء
9-اللي في الانفاق هما اللي على الخطوط الأولى .. هما أصحاب الأسهم الحمرا والكماين .. الأنفاق مش مكان هروب وخوف
.. الأنفاق مصنع للأبطال وبطولاتهم .. خدوا بالكم وانتو بتترحموا على البطل ان كل اللي جوه الأنفاق أبطال وكلهم مقبلين
غير مدبرين .. مش مستخبيين!
10-كنت بشوف تسجيلات مصورة لمصريين زمان ماشيين بيلطمو على وشوشهم في جنازة رمز كان حبيب ومقرب
لقلوبهم مكنتش بستوعب المشهد!
كنت دايما بفكر انه معقول حد توصل به الدرجة من القهر والحزن على شخص له رمزية كبيرة عند الناس لدرجة انه ينسى
نفسه وهو في الشارع ويبكي ويصرخ ويلطم على وشه..
عرفت ده النهاردة!!
عرفت الاحساس ده من سنة، عايشينه كل يوم مع العجز والقهر اللي محاوطنا واهالينا واحبابنا بيخلصو عليهم كل دقيقة والتانية
وكنت بصرخ واعيط وألطم من جوايا..
النهاردة بس اللي جوايا خرج، لطمت على وشي في الشارع وبقيت ادور وابص حواليا زي عيل تايه بيدور على حد ياخد
بايدي يعديني الشارع ويروحني!!...نعي سولافة مجدي
تعليقات
إرسال تعليق
يسعدنا مشاركتكم لنا في بحثنا عن السعادة ,بتعلقيكم على الموضوع