ليبيا 

اللهم انصر ليبيا المسلمة على المنافقين ,كلاب جهنم , أبناء الاستعمار غير الشرعيين

مع اقتراب البدء في مسلسل الانتخابات السخيف "صنم العجوة "الذي وضعه الغرب الفاسق وأكلوه كثيرا كلما

وصل المسلمون لسدة الحكم, نتعرف على أسد من أسود ثورة فبراير المجيدة في ليبيا

انه فتحي باشاغا , الملقب برجل مصراتة القوي

1-رجل مصراتة القوي يخون 

فتحي باشاغا طيار عسكري متقاعد ووزير داخلية سابق, وأحد رجالات مجلس مصراتة العسكري الذي

خاض معركة شرسة ضد القذافي, ولعب دورا هاما في مفاوضات الصخيرات التي نتج عنها حكومة الوفاق الوطني

وأصبح وزيرا للداخلية في عهد فايز السراج فأعاد الأمن للشارع, وسعى لدمج المجموعات المسلحة ليؤسس

جيش وطني نظامي موحد بعيدا عن الفوضى والهمجية وحكم العصبيات البغيض

لكن أجمل ما قام به هو الاتفاقيات الأمنية مع تركيا المسلمة , فباقي الدول العربية تتعاون أمنيا مع عاصمة خلافتهم

تل أبيب

والحمدلله على ترشح عبدالحميد الدبيبة أيضا

28 أغسطس 2022 ...اللهم احفظنا من الفتن , وثبت قلوبنا على الحق ...فهاهو رجل المصراتة القوي يخون بلاده بتعاونه

مع أهل الخراب من الدول المجاورة ...أعوذ بالله من الضلالة بعد الهدى 

هاهو مجلس نواب طبرق العميل , المنشأ من قبل قوى الشر , ينتخب حكومة غير حكومة الدبيبة ويضع عليها هذا الخائن

باشاغا , لتدخل البلاد في فوضى , وتصبح ليبيا بحكومتين , فتمنع الاستقرار وتنشر الخراب "طبعا بمساعدة غربان الخراب "

وهاهو الخائن باشاغا يحاول دخول طرابلس , في محاولة لفرض إرادة أدوات إسرائيل في المنطقة ...ولكن تبقى تركيا أردوغان

واقفة بالمرصاد لهؤلاء الخونة ...وترجح كفة الدبيبة بفضل الله , وبمساعدة الأشقاء الأتراك من خلال الطائرات المسيرة

اللهم احفظ ليبيا من شر المنافقين الخونة 

2- مجلس جامعة الدول العربية - الدورة 158 على المستوى الوزاري برئاسة ليبيا

حيث كانت نجلاء المنقوش وزيرة الخارجية والتعاون الدولي في ليبيا هي رئيسة الدورة 158...وهي أول امرأة عربية , تستلم

رئاسة المجلس وهذه سابقة من نوعها ... وهذا يعيد للمرأة العربية دورها في مشاركة الرجل في تحقيق نهضة للعالم العربي

لكن المثير للجدل هو انسحاب الوفد المصري عندما بدأت نجلاء كلمتها ...وهذا مخالف لكل الأعراف الدبلوماسية ...

وتدخل غريب في الشؤون الداخلية  للدولة الليبية ...وإسقاط لمكانة مصر ودورها الحيادي ...

فلا يمكن أن تلعب مصر دورا في قضايا عربية وهي في جانب طرف دون الآخر...يارب احفظ مصر وليبيا , وأصلح بينهما

...أعتقد أن ترأس نجلاء للمجلس خطوة نحو مستقبل أفضل للعالم بالتحالف مع دولة مسلمة قوية مثل تركيا , ووجود دولة 

عربية تمضي قدما وبخطوات سريعة في طريق العالمية مثل قطر ...شكر تركيا ...شكرا قطر